أكد رئيس هيئة الرياضة السعودية المستشار تركي آل الشيخ تركيز إدارته على مشاركة المنتخب في كأس العالم 2018 بروسيا، لافتاً إلى أن المنتخب السعودي سيذهب إلى قطر وسيلعب مبارياته في كأس العالم 2022 إذا تأهل، كما أن الأندية السعودية لعبت في قطر، «إلا أننا لن نتحدث عن هذا الشأن إلا بعد سبتمبر القادم». وقال آل الشيخ ساخراً، في مقابلة مع «بلومبيرغ»، إن الفريق السعودي سيحرص على أن يحضر معه «حليب المراعي» في قطر. ووصف تركي آل الشيخ علاقته بولي العهد الأمير محمد بن سلمان بـ«علاقة الموظف بالقائد»، مضيفاً: «الأمير محمد بن سلمان مصدر إلهام ليس لي فقط، بل لجميع الشباب السعودي وقد تشرفت بالعمل معه لأكثر من 10 أعوام، وأن ما يقوم به الأمير محمد بن سلمان الآن ليس وليد اللحظة، بل كان مخططاً له لأعوام، وكان الكثير من الناس يعتقدون أن الكلام مجرد أحلام، إلا أنه أثبت للجميع أنه يجعل الأحلام حقيقة».
ولفت تركي آل الشيخ أنه سيدعم الولايات المتحدة الأمريكية في ملف استضافة كأس العالم 2026، مشدداً على أن مصلحة المملكة فوق كل اعتبار. ووصف الشباب السعودي بـ«المتعطش للرياضة» بشكل عام، موضحاً أن العمل في هيئة الرياضة يجري وفق رؤية ولي العهد «قد وصلنا بالفعل إلى أرقام عالية في مجال التوظيف». وعن مشاركة النساء في القطاع الرياضي، أوضح أنه تم السماح لهن بدخول 3 ملاعب وفي الموسم القادم سيسمح لهن بدخول جميع الملاعب وكل المناسبات التي تنفذها المملكة يتم السماح فيها بدخول النساء، مضيفاً «نحن نقترب من قيادة النساء السيارة، وهن حصلن على الكثير من حقوقهن في هذه الفترة المشرقة». وعن الخطوط الحمراء في الرياضة السعودية، شدد آل الشيخ «نحن لا نريد أن نقدم عذراً للذين سيأخذوننا إلى الخلف في هذا الشأن، مشدداً على حماية المملكة للعادات والتقاليد والدين قبل كل شيء». وعرج آل الشيخ إلى طموحاته في الدوري السعودي قائلاً: «نريد أن نصبح ضمن أفضل 10 دوريات كرة قدم في العالم، وأن توجد أرضية خصبة للخصخصة ولتطوير كرة القدم أكثر، ولا سيما أن الرياضة في المملكة تعد اللعبة الشعبية الأولى».
وعن الخصخصة قال: «في ظل الظروف الحالية يجب أن نعرف أن هناك أندية تستخدم أراضي تعود ملكيتها إلى الدولة وقيمتها عالية جدا تراوح ما بين 800 مليون إلى نحو 1.5 مليار دولار، وهذه القيمة من الممكن أن نحصل عليها بوجود 16 نادياً، وعن مدى إمكانية استثمار مالك نادي تشيلسي في السعودية، قال آل الشيخ: إذا كان وفق الشروط واللوائح فهو مرحب به كالآخرين».
ولفت تركي آل الشيخ أنه سيدعم الولايات المتحدة الأمريكية في ملف استضافة كأس العالم 2026، مشدداً على أن مصلحة المملكة فوق كل اعتبار. ووصف الشباب السعودي بـ«المتعطش للرياضة» بشكل عام، موضحاً أن العمل في هيئة الرياضة يجري وفق رؤية ولي العهد «قد وصلنا بالفعل إلى أرقام عالية في مجال التوظيف». وعن مشاركة النساء في القطاع الرياضي، أوضح أنه تم السماح لهن بدخول 3 ملاعب وفي الموسم القادم سيسمح لهن بدخول جميع الملاعب وكل المناسبات التي تنفذها المملكة يتم السماح فيها بدخول النساء، مضيفاً «نحن نقترب من قيادة النساء السيارة، وهن حصلن على الكثير من حقوقهن في هذه الفترة المشرقة». وعن الخطوط الحمراء في الرياضة السعودية، شدد آل الشيخ «نحن لا نريد أن نقدم عذراً للذين سيأخذوننا إلى الخلف في هذا الشأن، مشدداً على حماية المملكة للعادات والتقاليد والدين قبل كل شيء». وعرج آل الشيخ إلى طموحاته في الدوري السعودي قائلاً: «نريد أن نصبح ضمن أفضل 10 دوريات كرة قدم في العالم، وأن توجد أرضية خصبة للخصخصة ولتطوير كرة القدم أكثر، ولا سيما أن الرياضة في المملكة تعد اللعبة الشعبية الأولى».
وعن الخصخصة قال: «في ظل الظروف الحالية يجب أن نعرف أن هناك أندية تستخدم أراضي تعود ملكيتها إلى الدولة وقيمتها عالية جدا تراوح ما بين 800 مليون إلى نحو 1.5 مليار دولار، وهذه القيمة من الممكن أن نحصل عليها بوجود 16 نادياً، وعن مدى إمكانية استثمار مالك نادي تشيلسي في السعودية، قال آل الشيخ: إذا كان وفق الشروط واللوائح فهو مرحب به كالآخرين».